The smart Trick of الازدحام المروري That Nobody is Discussing



زيادة تواتر وفاعلية خدمات النقل العام، مثل الحافلات والقطارات.

إعادة توجيه عائدات تسعير الطرق إلى تحسين النقل العام والبنية التحتية للنقل.

زيادة الوعي بمشكلة الازدحام المروري وتأثيره في البيئة والجودة.

استعادة الخدمات والوظائف والمحلات التجارية، والمساحات الخضراء المجاورة، للحد من الحاجة إلى السفر بمحركات.

وذلك من خلال وضع جهاز استشعار في السيارة تساعد في التعرف على المكان الخالي من أجل اصطفاف السيارة، ويوجد طريقة أخرى أكثر تقدم من أجل القضاء على الازدحام المروري وهي التواصل اللاسلكي بين السيارات وبعضها البعض حتى تتمكن السيارات التواصل مع بعضها البعض من خلال تلك التقنية من أجل تنظيم حركة السير ومن ثم منع التعرض إلى الازدحام المروري، ولكن يرى البعض أن الطريقة الأمثل في التخلص من مشاكل الازدحام المروري هي القيادة الآلية.

يوجد الكثير من المقترحات التي يمكن تطبيقها على أرض الواقع لحل مشكلة الازدحام المروري، ومن هذه المقترحات: تجنب تركيز الخدمات في العاصمة، وتوزيعها على المحافظات لمنع تجمع المركبات والناس في شوارع العاصمة، وتحسين قطاع النقل العام، والاتجاه إلى عمل قطار لنقل أعداد كبيرة من الأشخاص في وقت واحد، وتشجيع الناس على استخدام وسائط النقل العام بدلًا من مركباتهم الخاصة، وإقامة مجمعات خدمية وأسواق تجارية وأماكن الترفيه واللعب والتسلية في مناطق بعيدة عن الازدحامات، أي: خارج المدن، والاتجاه إلى الأطراف والضواحي، وتحسين اتساع الشوارع وبنية الشوارع التحتية.

تكرر السؤال والبحث عن حلول لمشكلة الازدحام المروري في الرياض؟

ما يعوق الحركة لا في المخرج فحسب، بل تمتد الإعاقة لتصل إلى مسارات الطريق الأخرى، ما يكون سببا في الحوادث المرورية المتكررة.

يُعدُّ التخطيطُ الحضريُّ غير المُنظَّم من العوامل الجذرية المُسبِّبة للازدحام المروري، ففي حال تركَّزت أماكنُ العملِ والسكنِ في مناطق محددة، دون وجود شبكة نقل عام كافية تربط بينها، يضطرُّ عددٌ من الأفراد إلى استخدام سياراتهم الخاصة للنقل، وهذا يُؤدِّي إلى ازدحامٍ مروريٍ خانقٍ في ساعات الذروة.

إنشاء مساحات عمل مشتركة تسهل على الأشخاص العمل بالقرب من منازلهم.

يشهد العالمُ نمواً هائلاً في عدد المركبات، وبوتيرةٍ تفوق قدرة الطرق والبنية التحتية على استيعابها، فمع تزايد الرغبة في امتلاك سيارةٍ خاصة، تتكدَّسُ المركبات على الطرق، وهذا يُفضي إلى بطءٍ ملحوظٍ في حركة المرور، خاصَّةً في ساعات الذروة.

ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها نور عن النطاق المسموح به.[٣]

وما أشرت إليه لا يقلل بحال من الأحوال الجهود الكبيرة التي يبذلها جميع الجهات ذات العلاقة مثل الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض أو أمانة مدينة الرياض أو المرور، علما أن التنسيق فيما بينها يعد أمرا ضروريا لا غنى عنه. ولا شك أن سكان مدينة الرياض يحدوهم الأمل بانفراج أزمة التكدس المروري عند اكتمال مشروع قطار الرياض وتشغيل الحافلات، التي يأمل الجميع أن تصل إلى جميع أرجاء المدينة، وأن تكون مواعيد وصولها إلى محطاتها دقيقة.

خسارة العديد من المواطنين؛ بسبب عوادم السيارات والتلوث الناتج عنها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *